بلاكبيري 10 بين الولادة و النهاية
بلاكبيري 10 بين الولادة و النهاية
*سؤال حيرني : كمستخدم بسيط لتكنولوجيا الحديث.
لماذا كل التطبيقات الرسمية لشركات الكبرى
Facebook, instagram, Twitter, LinkedIn, Google, Viber, whatsup..........
لم تتوفر على نظام البلاكبيري 10 حتى من اول ضهوره؟
لماذا حكمت عليه بالفشل من قبل ما يتم الإعلان عنه؟ -
-لماذا توفرت تطبيقاتهم على منصات أندرويد و ابل و حتى ويندوز فون من اول ظهورهم و لم يحكم عليهم بالفشل ؟
-الا تستطيع هذه الشركات أن توفر أجرة مبرمج واحد لتوفر تطبيقاتها على هذه المنصة؟
-هل أكثر من 80 مليون مستعمل للبلاكبيري لا يهمها استعمال خدماتهم؟
-و هل كل هذا التوافق بين هذه الشركات الكبرى من محض الصدفة؟
-حتى عند توفر تطبيقات من طرف ثالث لسد هذه الثغرة في الحين طالبو بلاكبيري بمنع هذه التطبيقات ( مثل ما حصل من سنابشات) و هذا أن دل على شيء فهو يدل على أن هذه الشركات مهتمة بما يحصل داخل هذا النظام و مهتمة أكثر بتدميره و منع أي تطور في متجره.
-حتى عندما وفرت بلاكبيري تطبيقات لمنصتها بلاكبيري 10 و دعمها بالتحديثات أوقف دعم نظامها بحجة أنه لايلبي المتطلبات الدنيا لاستعمال تطبيقاتها (مثل إعلان واتساب و فيسبوك)
-لماذا كل هذه الكراهية و العدوانية لهذا النظام؟ كان من العدل أن يوفر تطبيقاتهم لكل الأنظمة و يتركون المستخدم الذي يختار من ينجح و من يفشل.
- إذا في المستقبل لايحق لكم ان تقارن باقي الانظمة بنظام البلاكبيري 10 لأن لا مجال للمقارنة لأن المستخدم اوتوماتيكيا سوف يختار النظام الذي فيه كل التطبيقات التي يستخدمها.
اضف تعليقاً عبر:
الابتسامات